Saturday 23,Nov,2024 06:32

صحيفة بحرينية مستقلة

صحيفة بحرينية مستقلة

برلمانيّ بريطانيّ «يُطالب حكومة بلاده بالتّوقف عن تمويل برامج تدريب المؤسّسات الحكوميّة الشكليّة في البحرين»

منامة بوست: وجّه عضو مجلس اللوردات البريطانيّ «بول سكريڤن»، سؤالًا برلمانيًا لحكومة بلاده، حول إجراءات التّقييد «الأصفاد»، التي فُرضت على عددٍ من المعتقلين السّياسيين وسجناء الرأي في البحرين، عند نقلهم لمواعيدهم الطبيّة.

منامة بوست: وجّه عضو مجلس اللوردات البريطانيّ «بول سكريڤن»، سؤالًا برلمانيًا لحكومة بلاده، حول إجراءات التّقييد «الأصفاد»، التي فُرضت على عددٍ من المعتقلين السّياسيين وسجناء الرأي في البحرين، عند نقلهم لمواعيدهم الطبيّة.

وقال البرلمانيّ البريطانيّ «ما هو موقف الحكومة البريطانيّة من خلال ممثّليها الدبلوماسيين، بشأن استمرار السّلطات البحرينيّة في سوء معاملة المعتقلين السّياسيين، وانتهاكاتها لمبادئ حقوق الإنسان»، وأشار إلى حالة المعتقلَين البحرينيين، عالم الدّين «الشّيخ عبد الجليل المقداد»، والقياديّ المُعارض «عبد الوهاب حسين»؛ المسجونين حاليًا في البحرين، وإصرار إدارة السّجن على تكبيلهم «بالأصفاد» عند حضور المواعيّد الطبيّة، على الرغم من العجز البدنيّ».

وطالب حكومة بريطانيا بالضّغط على السّلطات البحرينيّة، لإطلاق سراح المعتقلين السّياسيين وسجناء الرأي، وأن تتوقّف عن تمويل البرامج التّدريبيّة للمؤسّسات الحقوقيّة الشكليّة في البحرين، مثل «الأمانة العامّة للتظلّمات، والمؤسّسة الوطنيّة لحقوق الانسان».

وكانت أسئلة «النائب سكريڤن» قد تم طرحها على وزارة الخارجيّة والكومنولث في المملكة المتّحدة، بتاريخ 20 أبريل/ نيسان 2023.


رابط المختصر : manamapost.com/?p=2019145505


المواضیع ذات الصلة


  • منتدى البحرين: «تصاعد الاعتقالات التّعسفيّة تزامنًا مع الفعاليّات المُندّدة بجرائم الكيان الصهيونيّ في غزّة ولبنان»
  • البحرين: «وحدة التّحقيق الخاصّة تستلم شكاوى تعذيب دون محاسبة المُتورّطين في الانتهاكات» – «وكالة بنا»
  • هيئة الإذاعة البريطانيّة: «لا مقوّمات حياة موجودة للمعتقلين السّياسيين في سجون البحرين»
  • السّلطات الأمنيّة الكويتيّة «تُسلّم البحرين مغتربًا بحرينيًّا بعد تسلّمه من السُلطات العراقيّة» – «فيديو»
  • مقرّرة أمميّة: «السُلطات البحرينيّة تنتقم من مواطن بسبب النشاط الحقوقيّ لأحد أقربائه المُهاجرين»
  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *