Monday 25,Nov,2024 22:58

صحيفة بحرينية مستقلة

صحيفة بحرينية مستقلة

سياسيّة بريطانيّة بارزة «تتّهم وزير داخليّة البحرين بالقتل والقمع الدمويّ للمتظاهرين»

منامة بوست: دانت الزعيمة السّابقة لحزب الخضر في المملكة المتّحدة «البارونة نتالي بينيت»، استقبال وزير الدّولة لشؤون الشّرق الأوسط البريطانيّ «اللورد طارق أحمد»، وزير داخليّة البحرين «راشد عبدالله الخليفة».

منامة بوست: دانت الزعيمة السّابقة لحزب الخضر في المملكة المتّحدة «البارونة نتالي بينيت»، استقبال وزير الدّولة لشؤون الشّرق الأوسط البريطانيّ «اللورد طارق أحمد»، وزير داخليّة البحرين «راشد عبدالله الخليفة».

وقالت «البارونة بينيت» عبر حسابها على «موقع تويتر»، «حقًا؟ ماذا عن حقوق الإنسان في البحرين؟ إنّ وزارة الداخليّة البحرينيّة التي يرأسها «راشد الخليفة»، مسؤولة بشكلٍ مباشرٍ عن القمع الدّمويّ ضدّ المتظاهرين في احتجاجات عام 2011، وقد قامت الوزارة بقتل خمسة متظاهرين عام 2017، وإعدام عددٍ من المعارضين، وأشرفت على جرائم تعذيب ضدّ المعتقلين السّياسيين وسجناء الرأي في البحرين – حسب تعبيرها.

وتأتي إدانة «البارونة بينيت» تعليقًا على ما كتبه وزير الدّولة البريطانيّ عبر حسابه على «موقع تويتر»، «لقاء مثمر مع وزير داخلية البحرين الشيخ راشد آل خليفة، ناقشنا قضايا من بينها إصلاحات الأمن والعدالة الإيجابيّة في البحرين». وأضاف، تتطلع المملكة المتحدة إلى دعم المزيد من المبادرات مع شريكنا المقرب وصديقنا» – على حدّ زعمه.

هامش:

صحيفة «الغارديان»: «منظّمات حقوقيّة تتّهم الخارجيّة البريطانيّة بالتضليل والتبييض الخطير لانتهاكات حقوق الإنسان في البحرين»


رابط المختصر : manamapost.com/?p=2019145509


المواضیع ذات الصلة


  • البحرين: «وزير الداخليّة يجتمع بأهالي المُحرّق بعد الدُّراز ويتحدّث عن تطوّرات الوضع الإقليميّ» – «وكالة بنا»
  • البحرين: «وزير الداخليّة يُهدّد أهالي الدُّراز ويُطالبهم بعدم التّظاهر ضدّ جرائم الكيان الصهيونيّ» – «وكالة بنا»
  • البحرين: «وزير الداخليّة يستدعي نُخَب مجتمعيّة لتهديدهم من إقامة مجالس تعزيةٍ لأمين عام حزب الله» – «وكالة بنا – صور»
  • البحرين: «وزير الداخليّة يُهدّد المواطنين من إقامة فعاليّاتٍ متعلّقة باستشهاد أمين عام حزب الله» – «وكالة بنا»
  • وزير الداخليّة «يبحث مع السّفير اليمنيّ في البحرين أوضاع البحرينيين المُعتقلين في اليمن واستقدام المزيد من المرتزقة»
  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *