Saturday 23,Nov,2024 12:05

صحيفة بحرينية مستقلة

صحيفة بحرينية مستقلة

مجلة الإيكونومست: «التّطبيع مع الكيان الصهيونيّ لم ينعكس إيجابًا على الحركة السياحيّة العربيّة وعدد السّياح البحرينيين قليل جدًا»

منامة بوست: نشرت «مجلة الإيكونومست» البريطانيّة، مقالًا حول التطبيع السّياحّي بين الكيان الصهيونيّ المحتل والدّول العربيّة، أكّدت فيه أنّ عدد السّياح البحرينيين إلى هذا الكيان قليل جدًا، بحيث لم يجرِ إحصاؤهم».

منامة بوست: نشرت «مجلة الإيكونومست» البريطانيّة، مقالًا حول التطبيع السّياحّي بين الكيان الصهيونيّ المحتل والدّول العربيّة، أكّدت فيه أنّ عدد السّياح البحرينيين إلى هذا الكيان قليل جدًا، بحيث لم يجرِ إحصاؤهم».

وقالت المجلّة عبر موقعها الإلكترونيّ، إنّ السّياحة العربيّة الإسرائيليّة، تتعرّض إلى المزيد من المعوقات، بسبب الأوضاع السياسيّة وتصاعد التوتّر وأعمال العنف ضدّ الشّعب الفلسطينيّ، وقد كشف الكيان الصّهيونيّ عبر إحصاءاتٍ رسميّة، أنّ السّياحة مع الجانب العربيّ، تجري في اتجاهٍ واحد من الكيان الى الدّول العربيّة، وبلغ عدد السّياح العرب في العام الماضي «ستة وعشرين ألف» سائحٍ، ويشكّلون أقلّ من «1%» من السّياح الأجانب الذين استقبلتهم «تل أبيب».

وأضافت أنّ الإمارات استقبلت ما يقارب «مائة وخمسين ألف» مستوطنٍ صهيونيّ، مقابل «1600 سائح» إماراتيّ إلى الكيان المحتل، أما البحرين فإنّ عدد من زاروا الكيان كانوا من القلّة، بحيث لم يجرِ إحصاؤهم – حسب تعبيرها.

وأكّدت أنّ المسؤولين في الكيان الصهيونيّ، يرون أنّ «التّطبيع مع البحرين والمغرب والسّودان والإمارات»، وما تسمّى «الاتفاقات الإبراهيميّة» لم تنعكس إيجابًا على الحركة السياحيّة العربيّة باتجاه كيانهم.


رابط المختصر : manamapost.com/?p=2019145521


المواضیع ذات الصلة


  • البحرين: «العلامة الغريفي: الصُّهيونيَّة منظور دينيٍّ مزوّرة أباحت اغتصاب أرض فلسطين وسفك الدماء» – «فيديو»
  • البحرين «تدعو الكيان الصهيوني للمشاركة في معارض محليّة بعد طردهِ من دولٍ أخرى»
  • الوطنيّة لمناهضة التّطبيع «تُدين توقيع بابكو إنيرجيز في البحرين صفقة مع شركة داعمة للكيان الصهيونيّ»
  • الائتلاف «يُدين سياسة النظام الخليفيّ في الاضطهاد الطّائفيّ ويحذّره من عاقبة التحالف مع الصهاينة»
  • هيئة الإذاعة البريطانيّة: «البحرين ليست مستعدّة للتخلّي عن الكيان الصّهيونيّ رغم استضافتها القمّة العربيّة»
  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *