Saturday 23,Nov,2024 03:06

صحيفة بحرينية مستقلة

صحيفة بحرينية مستقلة

ائتلاف 14 فبراير «يُنظّم تظاهراتٍ مُندّدة بجريمة إعدام النّظام السعوديّ لشابّيْن بحرينييْن في العاصمة بغداد» – «صور – فيديو»

منامة بوست: نظّم ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير في البحرين، تظاهراتٍ شعبيّة حاشدة في العاصمة العراقيّة «بغداد»، بمشاركةِ شيوخ العشائر العراقيّة وآلاف المواطنين العراقيين وعددٍ من الشخصيّات السياسيّة، وعددٍ من أبناء الجالية البحرينيّة.

منامة بوست: نظّم ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير في البحرين، تظاهراتٍ شعبيّة حاشدة في العاصمة العراقيّة «بغداد»، بمشاركةِ شيوخ العشائر العراقيّة وآلاف المواطنين العراقيين وعددٍ من الشخصيّات السياسيّة، وعددٍ من أبناء الجالية البحرينيّة.

وانطلقت التظاهرات من «ساحة الواثق» وسط العاصمة «بغداد» يوم الثّلاثاء 30 مايو/ أيّار 2023، بالقرب من النّصب الرمزيّ لدوّار اللؤلؤة الذي هدمته القوّات السعوديّة منتصف مارس/ آذار 2011، فيما ندّد المشاركون بجريمةِ إعدام النّظام السّعوديّ للشّابيْن البحرينييْن «جعفر محمد سلطان وصادق مجيد ثامر».

وحمل المتظاهرون صور الشّهداء، وردّدوا الشّعارات التي تندّد بجرائم النّظامين السّعوديّ والخليفيّ بحقّ الشّعب البحرينيّ، وطالبوا بوقف عقوبة الإعدام فورًا، وإنهاء سياسة الاضطهاد الدينيّ والطّائفيّ بحقّ أبناء الطّائفة الشيعيّة، كما حمّلوا النّظام الحاكم في البحرين مسؤوليّة الشّراكة في جريمة الإعدام.

وكان النّظام السعوديّ الإرهابيّ قد نفّذ يوم الإثنين 29 مايو/ أيّار 2023، جريمة الإعدام بحقّ الشّابين البحرانيّيْن «صادق ثامر وجعفر سلطان»، اللذين اعتقلهما منذ العام 2015، وصدر حكم بالإعدام ضدّهما بعد اعترافات انتُزعت عن طريق التّعذيب، ومحاكمة غير قانونيّة – بحسب تقارير حقوقيّة.


رابط المختصر : manamapost.com/?p=2019145897


المواضیع ذات الصلة


  • الائتلاف: «أطفال البحرين بين الحرمان من العيش بكرامة وبين التّعذيب في السّجون»
  • الائتلاف: «الحربُ الخليفيّة الصّهيونيّة على صلاة الجمعة والشّعائر في البحرين لن تُحقّق أهدافها المسمومة»
  • الائتلاف «يدعو لمشروع الدّفاع عن هويّة شعب البحرين في عيد الشّهداء المقبل»
  • منتدى البحرين: «تصاعد الاعتقالات التّعسفيّة تزامنًا مع الفعاليّات المُندّدة بجرائم الكيان الصهيونيّ في غزّة ولبنان»
  • الائتلاف: «نُحذّر نظام آل خليفة من التّمادي في العدوان على الشّعب وهويّته»
  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *