Friday 20,Sep,2024 01:27

صحيفة بحرينية مستقلة

صحيفة بحرينية مستقلة

الوفاق البحرينيّة المُعارِضة: «هجوم الصّهاينة الارهابيّ في لبنان دليلٌ على أنّهم الخطر الأكبر على أمن المنطقة»

منامة بوست: أكّدت جمعيّة الوفاق الوطنيّ البحرينيّة المُعارِضة، أنّ الهجوم الارهابيّ الذي طال الجمهوريّة اللبنانيّة يوم الثلاثاء 17 أيلول سبتمبر 2024، شكّل شهادة ودليلًا دامغًا على أنّ الكيان الصّهيونيّ يشكّل الخطر الأكبر على أمن المنطقة وسلامتها واستقرارها.

منامة بوست: أكّدت جمعيّة الوفاق الوطنيّ البحرينيّة المُعارِضة، أنّ الهجوم الارهابيّ الذي طال الجمهوريّة اللبنانيّة يوم الثلاثاء 17 أيلول سبتمبر 2024، شكّل شهادة ودليلًا دامغًا على أنّ الكيان الصّهيونيّ يشكّل الخطر الأكبر على أمن المنطقة وسلامتها واستقرارها.

وأشارت الجمعيّة في بيانٍ إلى أنّ هذا العمل الإرهابيّ والقتل الجماعيّ، أكّد أنّ هذا الكيان لا يمكن القبول بوجوده في المنطقة، كونه مصدر الفوضى والإرهاب وانعدام الاستقرار وانهيار السّلام العالميّ، والعمل المقاوم والدّفاع عن الأرض والأمن المجتمعيّ، وصيانة الحريّة وصناعة الأوطان والسّيادة والاستقرار، هي من أبرز وأهم الضّرورات في مواجهة آلة الدّمار والعنصريّة والوحشيّة، التي لا تعرف سوى لغة القتل والفتك والغدر منذ أكثر من سبعين عامًا.

وأضافت أنّ لبنان بمؤسّساته ومقاومته الباسلة وتاريخه النّاصع، ورجاله العظماء وبيئته القوية الحاضنة للمقاومة، قادرٌ على تجاوز كلّ التّحدّيات وبأسرع ما يمكن، وإلحاق الهزيمة بالعدوّ كما عوّدنا في السّنوات والعقود الماضيّة – على حدّ وصفها.

وسأل الله الرحمة والخلود للشّهداء الأبرار والشّفاء والسّلامة للجرحى والمصابين، والحفظ والأمان والقوّة والعنفوان للمدافعين عن القدس وعن كلّ شبرٍ من الأراضي العربيّة – بحسب البيان.


رابط المختصر : manamapost.com/?p=2019149276


المواضیع ذات الصلة


  • المبادرة الوطنيّة لمناهضة التّطبيع مع العدوّ «تُدين الجريمة الصّهيونيّة على الشّعب اللبنانيّ»
  • آية الله قاسم «يُدين العدوان الصّهيونيّ على لبنان»: «لم يَبقَ لأحد عذرٌ لترك هذا الوحش الخبيث»
  • ائتلاف 14 فبراير «يُعزّي أمين عام حزب الله ويُدين الجريمة الصّهيونيّة الغادرة في لبنان»
  • الوفاق المُعارِضة: «ديون قياسيّة تترصّد بشكلٍ تلقائيّ جيوب المواطنين بعد ارتفاع الدّين العام في البحرين»
  • الوفاق البحرينيّة المعارضة: «تمّت الإطاحة بالتّجربة الديمقراطيّة بحلّ المجلس الوطنيّ عام 1975»
  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *